كان الرسول صلى الله عليه وسلم يقول عند القيام من الركوع،الله أكبر
وفي يوم من الأيام تأخر سيدنا أبو بكر عن الصلاة في المسجد خلف الرسول الكريم،فتأثر وأسرع إلى المسجد فوجد الرسول عليه الصلاة والسلام مازال راكعا،فأخذ يردد،الحمد لله الحمد لله
فنزل جبريل عليه السلام وقال للنبي صلى الله عليه وسلم[يا محمد لقد سمع الله لمن حمده] فرفع الرسول عليه الصلاة والسلام رأسه قائلا ,سمع الله لمن حمده.
ومن تلك اللحظة أصبحت هذه الكلمة العظيمة تردد أثناء القيام من كل ركوع اقتداء بسيد الخلق صلى الله عليه وآله وسلم