www.atyab-nass.com
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى الاحباب والاصدقاء اطيب ناس
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 معاني اسماء الله الحسنى..3

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
jawharat_lislam
مدير
مدير
jawharat_lislam


عدد المساهمات : 1297
السٌّمعَة : 4
تاريخ التسجيل : 04/03/2013

معاني اسماء الله الحسنى..3 Empty
مُساهمةموضوع: معاني اسماء الله الحسنى..3   معاني اسماء الله الحسنى..3 Emptyالأربعاء مارس 06, 2013 5:15 pm

الحليم : الحليم لغويا : الأناة والتعقل ، والحليم هو الذى لا يسارع بالعقوبة ، بل
يتجاوز الزلات ويعفو عن السيئات ، الحليم من أسماء الله الحسنى بمعنى تأخيره
العقوبة عن بعض المستحقين ثم يعذبهم ، وقد يتجاوز عنهم ، وقد يعجل العقوبة لبعض
منهم وقال تعالى ( ولو يؤاخذ الله الناس بما كسبوا ما ترك على ظهرها من دابة ) .
وقال تعالى عن سيدنا إبراهيم ( إن ابراهيم لحليم آواه منيب ) ، وعن إسماعيل (
فبشرناه بغلام حليم ) . وروى أن إبراهيم عليه السلام رأى رجلا مشتغلا بمعصية فقال (
اللهم أهلكه ) فهلك ، ثم رأى ثانيا وثالثا فدعا فهلكوا ، فرأى رابعا فهم بالدعاء
عليه فأوحى الله اليه : قف يا إبراهيم فلو أهلكنا كل عبد عصا ما بقى إلا القليل ،
ولكن إذا عصى أمهلناه ، فإن تاب قبلناه ، وإن أصر أخرنا العقاب عنه ، لعلمنا أنه لا
يخرج عن ملكنا
00000000000000000000000000000000000000000000000000
000000000
العظيم الغفور الشكور العلي الكبير
الحفيظ المقيت الحسيب الجليل
الكريم
الرقيب

العظيم : العظيم لغويا بمعنى الضخامة والعز والمجد
والكبرياء ، والله العظيم أعظم من كل عظيم لأن العقول لا يصل الى كنة صمديته ،
والأبصار لا تحيط بسرادقات عزته ، وكل ما سوى الله فهو حقير بل كالعدم المحض ، وقال
تعالى ( فسبح باسم ربك العظيم ) وقد كان النبى صلى الله عليه وسلم يدعو عند الكرب :
( لا إله إلا الله العظيم ، لا إله إلا الله رب العرش العظيم ، لا إله إلا الله رب
السماوات ورب العرش العظيم ) . قال تعالى : ( ذلك ومن يعظم شعائر الله فإنها من
تقوى القلوب ) وحظ العبد من هذا الاسم أن من يعظم حرمات الله ويحترم شعائر الدين ،
ويوقر كل ما نسب الى الله فهو عظيم عند الله وعند عباده

--------------------------------------------------------------------------------


الغفور : الغفور من الغفر وهو الستر ، والله هو الغفور بغفر فضلا وإحسانا
منه ، هو الذى إن تكررت منك الإساءة وأقبلت عليه فهو غفارك وساترك ، لتطمئن قلوب
العصاة ، وتسكن نفوس المجرمين ، ولا يقنط مجرم من روح الله فهو غافر الذنب وقابل
التوبة

والغفور .. هو من يغفر الذنوب العظام ، والغفار .. هو من يغفر
الذنوب الكثيرة . وعلم النبى صلى الله عليه وسلم ابو بكر الصديق الدعاء الأتى :
اللهم إنى ظلمت نفسى ظلما كثيرا ، ولا يغفر الذنوب إلا أنت ، فأغفر لى مغفرة من
عندك ، وارحمنى إنك انت الغفور الرحيم

--------------------------------------------------------------------------------


الشكور: الشكر فى اللغة هى الزيادة ، يقال شكر فى الأرض إذا كثر النبات
فيها ، والشكور هو كثير الشكر ، والله الشكور الذى ينمو عنده القليل من أعمال العبد
فيضاعف له الجزاء ، وشكره لعبده هى مغفرته له ، يجازى على يسير الطاعات بكثير
الخيرات ، ومن دلائل قبول الشكر من العبد الزيادة فى النعمة ، وقال تعالى ( لئن
شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابى لشديد ) ، والشكر من الله معناه أنه تعالى
قادرا على إثابة المحسنين وهو لا يضيع أجر من أحسن عملا

--------------------------------------------------------------------------------


العـلي : العلو هو ارتفاع المنزلة ، والعلى من أسماء التنزيه ، فلا تدرك
ذاته ولا تتصور صفاته أو ادراك كماله ، والفرق بين العلى .. والمتعالى أن العلى هو
ليس فوقه شىء فى المرتبة أو الحكم ، والمتعالى هو الذى جل عن إفك المفترين ، والله
سبحانه هو الكامل على الإطلاق فكان أعلى من الكل

وحظ العبد من الاسم هو ألا
يتصور أن له علوا مطلقا ، حيث أن أعلى درجات العلو هى للأنبياء ، والملائكة ، وعلى
العبد أن يتذلل بين يدى الله تعالى فيرفع شأنه ويتعالى عن صغائر الأمور

--------------------------------------------------------------------------------


الكبير : الكبير هو العظيم ، والله تعالى هو الكبير فى كل شىء على الإطلاق
وهوالذى مبر وعلا فى "ذاته" و "صفاته" و"افعاله" عن مشابهة مخلوقاته ، وهو صاحب
كمال الذات الذى يرجع الى شيئين الأول : دوامه أزلا وأبدا ، والثانى :أن وجوده يصدر
عنه وجود كل موجود ، وجاء اسم الكبير فى القرآن خمسة مرات .أربع منهم جاء مقترنا
باسم (العلى ) . والكبير من العباد هو التقى المرشد للخلق ، الصالح ليكون قدوة
للناس ، يروى أن المسيح عليه السلام قال : من علم وعمل فذلك يدعى عظيما فى ملكوت
السموات

--------------------------------------------------------------------------------


الحفيظ : الحفيظ فى اللغة هى صون الشىء من الزوال ، والله تعالى حفيظ
للأشياء بمعنى أولا :أنه يعلم جملها وتفصيلها علما لا يتبدل بالزوال ، وثانيا :هو
حراسة ذات الشىء وجميع صفاته وكمالاته عن العدم وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم
( إذا أويت الى فراشك فأقرأ آية الكرسى ، لايزال عليك الله حارس ) ، وحظ العبد من
الاسم أن يحافظ على جوارحه من المعاصى ، وعلى قلبه من الخطرات وأن يتوسط الأمور
كالكرم بين الاسراف والبخل

--------------------------------------------------------------------------------


المقيت : القوت لغويا هو مايمسك الرمق من الرزق ، والله المقيت بمعنى هو
خالق الأقوات وموصلها للأبدان وهى:الأطعمة والى القلوب وهى :المعرفة ، وبذلك يتطابق
مع اسم الرزاق ويزيد عنه أن المقيت بمعنى المسئول عن الشىء بالقدرة والعلم ، ويقال
أن الله سبحانه وتعالى جعل أقوات عباده مختلفة فمنهم من جعل قوته الأطعمة والأشربة
وهم:الآدميون والحيوانات ، ومنهم من جعل قوته الطاعة والتسبيح وهم:الملائكة ، ومنهم
من جعل قوته المعانى والمعارف والعقل وهم الأرواح

وحظ العبد من الاسم ألا
تطلب حوائجك كلها إلا من الله تعالى لأن خزائن الأرزاق بيده ، ويقول الله لموسى فى
حديثه القدسى : يا موسى اسألنى فى كل شىء حتى شراك نعلك وملح طعامك

--------------------------------------------------------------------------------


الحسيب : الحسيب فى اللغة هو المكافىء .والاكتفاء .والمحاسب . والشريف الذى
له صفات الكمال ، والله الحسيب بمعنى الذى يحاسب عباده على أعمالهم ، والذى منه
كفاية العباده وعليه الاعتماد ، وهو الشرف الذى له صفات الكمال والجلال والجمال .
ومن كان له الله حسيبا كفاه الله ، ومن عرف أن الله تعالى يحاسبه فإن نفسه تحاسبه
قبل أن يحاسب

-------------------------------------------------------------------------------


الجليل : الجليل هو الله ، بمعنى الغنى والملك والتقدس والعلم والقدرة
والعزة والنزاهة ، إن صفات الحق أقسام صفات جلال : وهى العظمة والعزة والكبرياء
والتقديس وكلها ترجع الى الجليل ، وصفات جمال : وهى اللطف والكرم والحنان والعفو
والإحسان وكلها ترجع الى الجميل ، وصفات كمال : وهى الأوصاف التى لا تصل اليها
العقول والأرواح مثل القدوس ، وصفات ظاهرها جمال وباطنها جلال مثل المعطى ، وصفات
ظاهرها جلال وباطنها جمال مثل الضار ، والجليل من العباد هو من حسنت صفاته الباطنة
أما جمال الظاهر فأقل قدرا

--------------------------------------------------------------------------------


الكريم : الكريم فى اللغة هو الشىء الحسن النفيس ، وهو أيضا السخى النفاح ،
والفرق بين الكريم والسخى أن الكريم هو كثير الإحسان بدون طلب ، والسخى هو المعطى
عند السؤال ، والله سمى الكريم وليس السخى فهو الذى لا يحوجك الى سؤال ، ولا يبالى
من أعطى ، وقيل هو الذى يعطى ما يشاء لمن يشاء وكيف يشاء بغير سؤال ، ويعفو عن
السيئات ويخفى العيوب ويكافىء بالثواب الجزيل العمل القليل

وكرم الله واسع
حيث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إنى لأعلم آخر أهل الجنة دخولا الجنة ،
وآخر أهل النار خروجا منها ، رجلا يؤتى فيقال اعرضوا عليه صغار ذنوبه ، فيقال عملت
يوم كذا ..كذا وكذا ، وعملت يوم كذا..كذا وكذا فيقول نعم لا يستطيع أن ينكر ،وهو
مشفق من كبار ذنوبه أن تعرض عليه ،فيقال له :فإن لك مكان كل سيئة حسنة، فيقول : رب
قد عملت أشياء ما أراها هنا ) وضحك الرسول صلى الله عليه وسلم حتى بدت نواجذه

--------------------------------------------------------------------------------


الرقيب : الرقيب فى اللغة هو المنتظر والراصد، والرقيب هو الله الحافظ الذى
لا يغيب عنه شىء ، ويقال للملك الذى يكتب أعمال العباد ( رقيب ) ، وقال تعالى ( ما
يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد ) ، الله الرقيب الذى يرى أحوال العباد ويعلم
أقوالهم ، ويحصى أعمالهم ، يحيط بمكنونات سرائرهم ، والحديث النبوى يقول ( الاحسان
أن تعبد الله كأنك تراه ، فإن لم تكن تراه فإنه يراك )، وحظ العبد من الاسم أن
يراقب نفسه وحسه ، وأن يجعل عمله خالص لربه بنية طاهرة

00000000000000000000000000000000000000000000000000 00000000000

الولي
الحميد المحصي المبدئ المعيد
المحيي المييت الحي القيوم الواجد
الماجد



الولـي : الولى فى اللغة هو الحليف والقيم بالأمر ، والقريب و الناصر
والمحب ، والولى أولا : بمعنى المتولى للأمر كولى اليتيم ، وثانيا : بمعنى الناصر ،
والناصر للخلق فى الحقيقة هو الله تبارك وتعالى ، ثالثا : بمعنى المحب وقال تعالى (
الله ولى الذين آمنوا ) أى يحبهم ، رابعا : بمعنى الوالى أى المجالس ، وموالاة الله
للعبد محبته له ، والله هو المتولى أمر عباده بالحفظ والتدبير ، ينصر أولياءه ،
ويقهر أعدائه ، يتخذه المؤمن وليا فيتولاه بعنايته ، ويحفظه برعايته ، ويختصه
برحمته

وحظ العبد من اسم الولى أن يجتهد فى تحقيق الولاية من جانبه ، وذلك
لا يتم إلا بلإعراض عن غير الله تعالى ، والأقبال كلية على نور الحق سبحانه وتعالى

--------------------------------------------------------------------------------


الحميد : الحميد لغويا هو المستحق للحمد والثناء ، والله تعالى هو الحميد
،بحمده نفسه أزلا ، وبحمده عباده له أبدا ، الذى يوفقك بالخيرات ويحمدك عليها ،
ويمحو عنك السيئات ، ولا يخجلك لذكرها ، وان الناس منازل فى حمد الله تعالى ،
فالعامة يحمدونه على إيصال اللذات الجسمانية ، والخواص يحمدونه على إيصال اللذات
الروحانية ، والمقربون يحمدونه لأنه هو لا شىء غيره ، ولقد روى أن داود عليه السلام
قال لربه ( إلهى كيف اشكرك ، وشكرى لك نعمة منك علىّ ؟ ) فقال الأن شكرتنى


والحميد من العباد هو من حسنت عقيدته وأخلاقه وأعماله وأقواله ، ولم تظهر
أنوار اسمه الحميد جلية فى الوجود إلا فى رسول الله صلى الله عليه وسلم

--------------------------------------------------------------------------------


المحصي : المحصى لغويا بمعنى الإحاطة بحساب الأشياء وما شأنه التعداد ،
الله المحصى الذى يحصى الأعمال ويعدها يوم القيامة ، هو العليم بدقائق الأمور ،
واسرار المقدور ، هو بالمظاهر بصير ، وبالباطن خبير ، هو المحصى للطاعات ، والمحيط
لجميع الحالات ، واسم المحصى لم يرد بالأسم فى القرآن الكريم , ولكن وردت مادته فى
مواضع ، ففى سورة النبأ ( وكل شىء أحصيناه كتابا ) ، وحظ العبد من الاسم أن يحاسب
نفسه ، وأن يراقب ربه فى أقواله وأفعاله ، وأن يشعل وقته بذكر أنعام الله عليه ، (
وان تعدوا نعمة الله لا تحصوها) الآية

--------------------------------------------------------------------------------


المبدئ : المبدىء لغويا بمعنى بدأ وابتدأ ،والأيات القرآنية التى فيها ذكر
لاسم المبدىء والمعيد قد جمعت بينهما ، والله المبدىء هو المظهر الأكوان على غير
مثال ، الخالق للعوالم على نسق الكمال ، وأدب الأنسان مع الله المبدىء يجعله يفهم
أمرين أولهما أن جسمه من طين وبداية هذا الهيكل من الماء المهين ، ثانيهما أن روحه
من النور ويتذكر بدايته الترابية ليذهب عنه الغرور

--------------------------------------------------------------------------------


المعيد : المعيد لغويا هو الرجوع الى الشىء بعد الانصراف عنه ، وفى سورة
القصص ( ان الذى فرض عليك القرآن لرادك الى معاد ) ، أى يردك الى وطنك وبلدك ،
والميعاد هو الآخرة ، والله المعيد الذى يعيد الخلق بعد الحياة الى الممات ، ثم
يعيدهم بعد الموت الى الحياة ، ومن يتذكر العودة الى مولاه صفا قلبه ، ونال مناه ،
والله بدأ خلق الناس ، ثم هو يعيدهم أى يحشرهم ، والأشياء كلها منه بدأت واليه تعود

--------------------------------------------------------------------------------


المحيي : الله المحيى الذى يحيى الأجسام بإيجاد الأرواح فيها ، وهو محي
الحياة ومعطيها لمن شاء ، ويحيى الأرواح بالمعارف ، ويحيى الخلق بعد الموت يوم
القيامة ، وأدب المؤمن أن يكثر من ذكر الله خاصة فى جوف الليل حتى يحيى الله قلبه
بنور المعرفة

--------------------------------------------------------------------------------


المميت : والله المميت والموت ضد الحياة ، وهو خالق الموت وموجهه على من
يشاء من الأحياء متى شاء وكيف شاء ، ومميت القلب بالغفلة ، والعقل بالشهوة . ولقد
روى أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان من دعائه اذا أوى الى فراشه ( اللهم باسمك
أحيا وباسمك أموت ) وإذا أصبح قال : الحمد لله الذى أحيانا بعدما أماتنا وإليه
النشور

--------------------------------------------------------------------------------


الحـي : الحياة فى اللغة هى نقيض الموت ، و الحى فى صفة الله تعالى هو
الباقى حيا بذاته أزلا وأبدا ، والأزل هو دوام الوجود فى الماضى ، والأبد هو دوام
الوجود فى المستقبل ، والأنس والجن يموتون ، وكل شىء هالك إلا وجهه الكريم ، وكل حى
سواه ليس حيا بذاته إنما هو حى بمدد الحى ، وقيل إن اسم الحى هو اسم الله الأعظم

--------------------------------------------------------------------------------


القيوم : اللغة تقول أن القيوم و السيد ، والله القيوم بمعنى القائم بنفسه
مطلقا لا بغيره ، ومع ذلك يقوم به كل موجود ، ولا وجود أو دوام وجود لشىء إلا به ،
المدبر المتولى لجميع الأمور التى تجرى فى الكون ، هو القيوم لأنه قوامه بذاته
وقوام كل شىء به ، والقيوم تأكيد لاسم الحى واقتران الإسمين فى الآيات ، ومن أدب
المؤمن مع اسم القيوم أن من علم أن الله هو القيوم بالأمور أستراح من كد التعبير
وتعب الاشتغال بغيره ولم يكن للدنيا عنده قيمة ، وقيل أن اسم الله الأعظم هو الحى
القيوم

-------------------------------------------------------------------------------


الواجد : الواجد فيه معنى الغنى والسعة ، والله الواجد الذى لا يحتاج الى
شىء وكل الكمالات موجودة له مفقودة لغيره ، إلا إن أوجدها هو بفضله ، وهو وحده نافذ
المراد ، وجميع أحكامه لا نقض فيها ولا أبرام ، وكل ما سوى الله تعالى لا يسمى
واجدا ، وإنما يسمى فاقدا ، واسم الواجد لم يرد فى القرآن ولكنه مجمع عليه ، ولكن
وردت مادة الوجود مثل قوله تعالى ( انا وجدناه صابرا نعم العبد انه أواب ) الآية

--------------------------------------------------------------------------------
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
S n 1 p e R
مشرف اداري
مشرف اداري
S n 1 p e R


عدد المساهمات : 191
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 03/03/2013
العمر : 38

معاني اسماء الله الحسنى..3 Empty
مُساهمةموضوع: رد: معاني اسماء الله الحسنى..3   معاني اسماء الله الحسنى..3 Emptyالأربعاء مارس 06, 2013 5:18 pm

السلام عليكم .
وفقكي الله اختي.
شكرا جزيلا على الموضوع .
واصلي الابداع


معاني اسماء الله الحسنى..3 7d7HE-o1Jm_787898228
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
jawharat_lislam
مدير
مدير
jawharat_lislam


عدد المساهمات : 1297
السٌّمعَة : 4
تاريخ التسجيل : 04/03/2013

معاني اسماء الله الحسنى..3 Empty
مُساهمةموضوع: رد: معاني اسماء الله الحسنى..3   معاني اسماء الله الحسنى..3 Emptyالأربعاء مارس 06, 2013 5:34 pm

أتمنى أن تصدقو قلبي و قلمي عندما أقول أن

مرور طيفكم
الراقي يرسم الابتسامة على وجهي
أشكركم لحضوركم الجميل لكل جديدي
و لردودكم
الرقيقة التي تزيد حروفي وكلماتي
جمالا ساحرا و عبيرا ورديا
دمتم بكل الحب
والخير
في كل لحظاتك الجميلة
تشكراتي و احتراماتي

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
معاني اسماء الله الحسنى..3
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» معاني اسماء الله الحسنى ;;4
» معاني اسماء الله الحسنى .. 2
» معاني اسماء الله الحسنى ..
» شرح اسماء الله الحسـنى
» حدثنا بحديث.. عن رسول الله صلي الله عليه وسلم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
www.atyab-nass.com :: قسم منتديات اسلامية :: منتدى اسلامي عام-
انتقل الى: